+A
A-
الخميس 25 أغسطس 2016
فايز السادة: أنا أفضل من حمود سلطان
نجوم البحرين في الملاعب... قصص وحكايات
البلاد - أسامة الماجد
نشاهدهم على الشاشة أبطالا يتقمصون مختلف الأدوار الشريرة والطيبة، ويبدعون بفنهم أمام الكاميرا، ولكن هناك جوانب مخفية في حياتهم ربما لا يعرفها المشاهد ولا يتوقعها. إذا كنا نعتقد أنهم يجلسون خلف جدار الدائرة الضيقة فنحن على خطأ؛ لأن الفنان في كل زمان ومكان لديه طموحات لا تحصى وهوايات ربما يعشقها أكثر من الفن ذاته ويبحث عن اللحظة التي يمارس فيها هذه الهواية بعيدا عن حجر الكاميرا الثقيل الذي يجثم على صدره وتوجيهات المخرج التي تنبض بالصراخ في بعض الأحيان.
كرة القدم... هي الهواية المفضلة والرقم 1 عند كل الفنانين البحرينيين، وعندما نشاهدهم في الملعب تشعر أن لديهم الحماس والعنفوان والقوة وتشدهم الكرة من عالمهم بشكل لا يوصف لتبرز عند بعضهم “اللمسات السحرية” والتهديف والمراوغة.
في التقرير التالي سنتعرف على حنين الممثل البحريني إلى ممارسة كرة القدم.
مسكون بها
يقول الفنان القدير عبدالله ملك إنه مسحور ومسكون بكرة القدم منذ الطفولة شأنه شأن أي بحريني متعلق بهذه الرياضة، ويحرص بصفة مستمرة على المشاركة في المباريات الاستعراضية التي تقيمها بعض المؤسسات والأندية ويجد متعة كبيرة في ذلك.
أنا الحكم
أما الفنان أحمد مبارك فيوضح أنه لا يفوت أي دعوة للمشاركة في المباريات الاستعراضية ولكنه يفضل أن يأخذ دور الحكم؛ “لإظهار الكروت الحمراء والصفراء” لزملائه الفنانين ويجد متعته خاصة عندما يشهر البطاقة الحمراء في وجه الفنان علي الغرير أو خليل الرميثي.
“أتحدى أي حارس يقف أمامي”
“تسديداتي لا تصد أبدًا.. وأتحدى أي حارس يقف أمامي..”، بهذه الكلمات بدأ الفنان أمين الصايغ، وأضاف أن كرة القدم هي عشق كل الناس الكبير والصغير واللعبة الأولى في العالم وكل أفراد المجتمع يمارسونها وعلى اختلاف أعمارهم. ويقول: شاركت في الكثير من المباريات الاستعراضية منها مباراة اعتزال لاعبَي المحرق محمد صالح الدخيل وأحمد عيسى بصالة خليفة الرياضية برفقة مجموعة كبيرة من زملائي الفنانين والإعلاميين، وكانت مباراة حماسية بكل معنى الكلمة.
دفاع صلب
وبدوره قال الفنان حمد عتيق: أشكر “البلاد” على هذا التقرير الذي كسر الروتين وأخرجنا من الجو العام للفن والتمثيل وأخذنا إلى الهواية الرائعة التي يمارسها كل الناس “في الفرجان” أو الأندية.. واللقاء الذي يجتمع فيه أهل الفن في مباراة خيرية أو استعراضية يكون مميزا بل إنه أشبه بالمعرض الفني الذي يحرص الجمهور على مشاهدته. وعموما لابد للفنان أن يخرج من إطاره ليمارس هواياته المحببة، فمثلا هناك من يستمتع في لعب “بلاي ستيشن” وهناك من يجد حياته في رحلة صيد وآخرون في السباحة وغيرها من الهوايات.
“أنا أفضل من حمود سلطان”
وأكد المذيع فايز السادة أنه أفضل من حارس منتخبنا العملاق حمود سلطان ويعد مصدر ثقة عند زملائه في أي مباراة.. وأضاف: في أي مباراة تقام يتم استدعائي للذود عن المرمى فكما أحاور ضيوفي في الأستوديو أيضا أحاور المهاجمين أمام المرمى.
نشاهدهم على الشاشة أبطالا يتقمصون مختلف الأدوار الشريرة والطيبة، ويبدعون بفنهم أمام الكاميرا، ولكن هناك جوانب مخفية في حياتهم ربما لا يعرفها المشاهد ولا يتوقعها. إذا كنا نعتقد أنهم يجلسون خلف جدار الدائرة الضيقة فنحن على خطأ؛ لأن الفنان في كل زمان ومكان لديه طموحات لا تحصى وهوايات ربما يعشقها أكثر من الفن ذاته ويبحث عن اللحظة التي يمارس فيها هذه الهواية بعيدا عن حجر الكاميرا الثقيل الذي يجثم على صدره وتوجيهات المخرج التي تنبض بالصراخ في بعض الأحيان.
كرة القدم... هي الهواية المفضلة والرقم 1 عند كل الفنانين البحرينيين، وعندما نشاهدهم في الملعب تشعر أن لديهم الحماس والعنفوان والقوة وتشدهم الكرة من عالمهم بشكل لا يوصف لتبرز عند بعضهم “اللمسات السحرية” والتهديف والمراوغة.
في التقرير التالي سنتعرف على حنين الممثل البحريني إلى ممارسة كرة القدم.
مسكون بها
يقول الفنان القدير عبدالله ملك إنه مسحور ومسكون بكرة القدم منذ الطفولة شأنه شأن أي بحريني متعلق بهذه الرياضة، ويحرص بصفة مستمرة على المشاركة في المباريات الاستعراضية التي تقيمها بعض المؤسسات والأندية ويجد متعة كبيرة في ذلك.
أنا الحكم
أما الفنان أحمد مبارك فيوضح أنه لا يفوت أي دعوة للمشاركة في المباريات الاستعراضية ولكنه يفضل أن يأخذ دور الحكم؛ “لإظهار الكروت الحمراء والصفراء” لزملائه الفنانين ويجد متعته خاصة عندما يشهر البطاقة الحمراء في وجه الفنان علي الغرير أو خليل الرميثي.
“أتحدى أي حارس يقف أمامي”
“تسديداتي لا تصد أبدًا.. وأتحدى أي حارس يقف أمامي..”، بهذه الكلمات بدأ الفنان أمين الصايغ، وأضاف أن كرة القدم هي عشق كل الناس الكبير والصغير واللعبة الأولى في العالم وكل أفراد المجتمع يمارسونها وعلى اختلاف أعمارهم. ويقول: شاركت في الكثير من المباريات الاستعراضية منها مباراة اعتزال لاعبَي المحرق محمد صالح الدخيل وأحمد عيسى بصالة خليفة الرياضية برفقة مجموعة كبيرة من زملائي الفنانين والإعلاميين، وكانت مباراة حماسية بكل معنى الكلمة.
دفاع صلب
وبدوره قال الفنان حمد عتيق: أشكر “البلاد” على هذا التقرير الذي كسر الروتين وأخرجنا من الجو العام للفن والتمثيل وأخذنا إلى الهواية الرائعة التي يمارسها كل الناس “في الفرجان” أو الأندية.. واللقاء الذي يجتمع فيه أهل الفن في مباراة خيرية أو استعراضية يكون مميزا بل إنه أشبه بالمعرض الفني الذي يحرص الجمهور على مشاهدته. وعموما لابد للفنان أن يخرج من إطاره ليمارس هواياته المحببة، فمثلا هناك من يستمتع في لعب “بلاي ستيشن” وهناك من يجد حياته في رحلة صيد وآخرون في السباحة وغيرها من الهوايات.
“أنا أفضل من حمود سلطان”
وأكد المذيع فايز السادة أنه أفضل من حارس منتخبنا العملاق حمود سلطان ويعد مصدر ثقة عند زملائه في أي مباراة.. وأضاف: في أي مباراة تقام يتم استدعائي للذود عن المرمى فكما أحاور ضيوفي في الأستوديو أيضا أحاور المهاجمين أمام المرمى.
