لاحظ تقرير ديوان الرقابة المالية والإدارية ارتفاع نسبة الطلبة المتسربين من الدراسة في المرحلة الجامعية الأولى خلال السنوات من 2015 إلى 2018 إلى 20%، مقابل 6% للأعوام من 2000 حتى 2011.

وأشار التقرير إلى أن ذلك أدى إلى تكبيد الجامعة والميزانية العامة للدولة تكاليف مالية مهدرة بلغ ما أمكن حصره منها 12 مليون دينار خلال السنوات من 2015 وحتى 2018، وزيادة الأعباء الإدارية على الجامعة والتأثير السلبي على سمعتها وتصنيفها.