رأى النائب ماجد الماجد إن بعض مشاريع وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بدائرته الانتخابية دخلت بموت سريري ولم تنفذها الوزارة.

وأشار الى أن ربط كثير من المشاريع القديمة بميزانيات جديدة فإنه يدخلها بغرفة الإنعاش.

واستدل بتأخر تنفيذ مشروع استحداث مدخل جديد لقرية بوري وتوسعة شارع ولي العهد وتطوير شارع زيد بن عميرة.

ولفت الى أن اجابة الوزير على تطوير مشروع ساحل دمستان موغل في السلب حتى الثمالة.

وبين إن هذا الساحل غير موجود بأجندة الوزارة، بعد ان استفاق الأهالي على استملاك الساحل وتسويره، وتناوب الأهالي ان الاستملاكات تحصل في ظلمة الليل، ووفروا الألعاب للأطفال، وشاكرا جهود مدير عام بلدية الشمالية يوسف الغتم في التعاون مع الأهالي بشأن ذلك.

وقال ان وزير البلديات السابق وضع حجر الأساس للساحل، فهل وضع الحجر بحفل رسمي بينما هو مشروع مُستملَك!

وتابع: أحيي سمو رئيس الوزراء بتجاوب سموه السريع مع مناشدة الأهالي بإبقاء الساحل للأهالي، وضمان سموه للأهالي بالحفاظ على عمومية الساحل، وإن حرص سموه أكبر ونموذج للعمل الحكومي، ويجب على الوزارة الاقتداء بنهج سموه.