بعدما طرحت أغنيتها الجديدة «قلي بحبك»، تستعد الفنانة هيفاء وهبي لتقديم موضوع درامي باللهجة المصرية، وهذا العمل شبيه بمواضيع إنسانية سبق أن غنتها هيفاء حين طرحت مواضيع في أغنياتها لاسيما «بدي عيش» التي تعاونت فيها مع الموسيقار إلياس الرحباني، كذلك الموضوع الذي قدمته في أغنية «وحدي يا ليالي» منذ نحو 10 سنوات، التي تمحورت حول مأساة الشعور بالوحدة وهي باللهجة اللبنانية.

أما اليوم فستطرح موضوعا إنسانيا اجتماعيا باللهجة المصرية وتتعاون فيها مع الملحن محمد يحيى، وهي بعيدة عن الأغنيات الإيقاعية الراقصة أو الأعمال ذات اللون الغنائي البلدي الشعبي أو لون البوب.

وذكرت تقارير إعلامية أن هيفاء تتعاون في «قلي بحبك» مع الشاعر إميل فهد والملحن يحيى الحسن الذي تعاونت معه في أغنية «أهضم خبرية»، وستقدم وهبي وصفا لحبيبها أي فارس أحلامها من خلال هذه الأغنية العاطفية بلحن هادئ ورومانسي فيه الكثير من الشجن.