80 % من أدوية الصيدليات الحكومية تأتي عن طريق مناقصات خليجية مشتركة، أما الـ 20 % المتبقية، فمن مناقصات محلية.

اقترح زميل باجتماع تحريري إعداد ملف عن شح الأدوية، لكن لم يقتنع المجتمعون بالفكرة، والسبب أن مفاعيل توجيه سمو رئيس الوزراء زيادة ميزانية الأدوية بمبلغ 15 مليون دينار خَفَضَ منسوب شكاوى المرضى.

كما عالج سموه جذر مشكلة سابقة، تتمثل بعدم وجود قائمة محددة للأدوية، بإنشاء لجنة الشراء الموحد للأدوية، تتبع المجلس الأعلى للصحة. ضبط القرار الإنفاق، وحدَّ من الهدر، إن وجد.

اختصاص اللجنة واضح من اسمها، ومحدَّد بدراسة الطلبات المرفوعة من الجهات الصحية الحكومية لشراء الأدوية والمستلزمات الطبية.

وأتساءل عن مدى التزام وزارة الصحة، أو غيرها، عند إبرام صفقات شراء الأدوية، بالذهاب منفردة لمجلس المناقصات، أو تمرير ملفاتها للجنة التي تضم المجلس الأعلى للصحة، والوزارة، و“نهرا”، والخدمات الطبية الملكية، ومستشفى الملك حمد الجامعي.

تيار

“ارفع عنك إحساسك بالألم، وسيزول الألم ذاته”.

ماركوس أوريليوس