في غضون 4 أشهر تغير المشهد بكافة تفاصيله، برشلونة “يُقزم” ريال مدريد..

بعدما “تلاعب” ريال مدريد ببرشلونة في مواجهتي سوبر “خادعتين”.

السوبر “الخادع” احد نقاط تحول موسم ريال مدريد وبرشلونة..

الشعور بالكمال يجلب التراخي..

سقوط الكبار ثمنه باهظ، كلمة السر: الرغبة..

على مر الزمن، هذا الصراع هو مصدر الإمداد الحقيقي للقوة بينهما.

هنا نقطة انطلاق الحافز.

البناء على “فرضية التراخي” ضرورة ملحة الآن، من أجل محاولة إكمال موسم انتهى قبل نهايته بـ 5 أشهر.!

برشلونة ومن قبله مانشستر سيتي

بايرن وباريس

وضوح الصورة يدعو لأهمية التشبث بالأمل

فرضية التراخي هي القشة.!

أساساً هو جسر عبور نحو روسيا.!

مفارقة كبيرة: إيطاليا، المكان “الأخير” الذي يمكن اللجوء له، بحثاً عن المنافسة بات الملجأ الأول..

تراجع إنتر وروما مخيف، والخوف الأكبر توقف نابولي..

عندها القصة ستعود للصفر..

يوفنتوس لا يعرف التراخي.!

ميلان؟ في طي النسيان

الكل نسي الإطناب في التهليل لزيدان..

مثلما نجح في جوانب عدة، كان زيدان يرتكب أخطاء فادحة، النتيجة وحدها كانت تغطي على العيوب.. معادلة واضحة في كرة القدم.

زيدان كان متفرجاً بامتياز في الكلاسيكو.!

كرة القدم تقسو حتى على من يداعبها بحنان

هدوء ورزانة برشلونة “الجديد” تبدو وبوضوح طبعة صريحة لفالفيردي

الرجل الذي نجح في تغيير عقلية كيان كبير في فترة زمنية وجيزة.

القبول والرضا بذلك تدعمه النتائج.

أي شيء آخر؟ فالفيردي “مجرم” بتهمة “التخريب والعبث” بفلسفة الجمال.    

من جمال كرة القدم وروعتها، أنها مساحة مفتوحة الحلول..

الإفكار فيها بلا نهاية..

فالفيردي بحث كثيراً ونجح في تطوير الخيارات المتاحة..

ولا يزال بارعاً في ذلك

مورينيو؟ قد ينتهي تحدي مانشستر يونايتد قبل حلول موعد الفكرة الأولى.!