+A
A-

"الخليجي التجاري" يعلن إسم الفائز براتب شهري بقيمة 500 دينار لخمس سنوات

أعلن المصرف الخليجي التجاري، أحد المصارف الإسلامية الرائدة في مملكة البحرين، عن تسليم خامس جوائز "الوافر" الكبرى لهذا العام وهي راتب شهري بقيمة 500 دينار بحريني لمدة خمس سنوات ، إذ كانت من نصيب السيدة إيمان محمد صالح شيخ عبدالله العرب إلى جانب 30 فائزاً بالجوائز الشهرية التي يبلغ قيمة كلاً منها 500 دينار بحريني.

وقد تم إجراء عملية السحب على جوائز شهر مايو لحساب "الوافر" بإشراف مندوب من وزارة الصناعة والتجارة والسياحة وبحضور ممثلين عن الإدارات المختصة كما وتم بث عملية السحب على الهواء مباشرة عبر قنوات التواصل الإجتماعي للمصرف حيث تابع السحب عدد كبير من المتابعين. وقد قام السيد مازن سلمان ساتر، مساعد المدير العام للخدمات المصرفية للأفراد بتسليم الفائزة جائزتها الكبرى بالمقر الرئيسي للمصرف بمرفأ البحرين المالي.

وبهذه المناسبة، صرح السيد مازن ساتر قائلاً "نيابة عن إدارة المصرف، أود أن أتقدم بالتهنئة للفائزة بالجائزة الكبرى لشهر مايو وجميع الفائزين في سحوبات حساب الوافر. إننا سعداء للغاية لمدى التغيير الإيجابي الذي يساهم فيه حساب "الوافر" في حياة عملاؤنا الكرام من خلال الجوائز الشهرية القيمة التي يقدمها لهم هذا العام. إن  الهدف الرئيسي من تدشين حساب الوافر هو مساعدة عملاؤنا على إستثمار أموالهم بالشكل الأمثل والذي يمنحهم فرص الفوز بجوائز قيمة شهرية بإمكانها أن تحقق تغيير ملموس في حياتهم".

وأضاف السيد ساتر "مع اختتام الجائزة الكبرى الخامسة، فإننا ندعو جميع عملاؤنا لزيادة الإستثمار في حساب              "الوافر " للاستفادة من فرصة التأهل للفوز بالجائزة القادمة والتي هي 50,000 دينار بحريني نقداً حيث إن كل 25 دينار  في حسابهم تضاعف فرصهم للفوز، وستتواصل السحوبات على الجوائز الكبرى من حساب "الوافر" طوال العام حيث لنختتم نسخة هذا العام بمنح أحد عملاؤنا 100,000 دينار بحريني نقداً وراتب شهري بقيمة 1,000 دينار بحريني لعشر سنوات".

يتخذ من مملكة البحرين مقراً له، يعد المصرف الخليجي التجاري أحد المصارف الإسلامية المتميزة التي تسعى لتحقيق تطلعات العملاء من خلال نموذج مصرفي إسلامي يقدم مجموعة شاملة من الخدمات المصرفية عالية الجودة للأفراد والشركات وفرصا استثمارية متوافقة والشريعة الإسلامية الغراء، وليكون من خلال هذه الخدمات من أكثر المصارف تميزا على المستوى المحلي والإقليمي.