+A
A-

كاديلاك تجذب زوار مهرجان "سول دي إكس بي"

استقطبت كاديلاك حشودًا كبيرة من زوار مهرجان ’سول دي إكس بي‘ الذي أقيم نهاية هذا الأسبوع، من خلال مفاجآتها المرتقبة من أنشطة #iconsonly. وشهدت الفعالية السنوية التي أقيمت من 5 إلى 7 ديسمبر، ترقبًا كبيرًا بين رواد المهرجان بانتظار استعراض العلامة التجارية الرائدة في قطاع السيارات الفاخرة لأنشطتها التي تسلّط الضوء على واحدة من السيارات المفضلة في ثقافة البوب، والأكثر إثارة للإعجاب عبر العصور، وهي الأيقونة كاديلاك إسكاليد.

وفي تعليق له، قال كريستيان سومر، المدير الإداري لعمليات كاديلاك الدولية وكاديلاك الشرق الأوسط: "شهد العام الماضي احتفالنا بالذكرى السنوية العشرين لإطلاق سيارة إسكاليد، والتي شكلت علامة فارقة حقيقية لسيارة اكتسبت مكانتها بجدارة بوصفها أيقونة عصرية متميزة، ليس فقط في صناعة السيارات، بل وفي ثقافة البوب الصاعدة، لتصبح من أهم الأبطال الحاضرين دومًا في الإنتاجات الموسيقية والأفلام. وقد ارتأينا أن نحيي العناصر المختلفة التي صاغت الثقافة الغنية وساهمت في تحديد هوية إسكاليد، ولا يسعنا التفكير بمنصة مناسبة وأكثر جاذبية لهذا الأمر من مهرجان ’سول دي إكس بي‘، التي تعد موطنًا لأزياء وثقافة الشارع المذهلة في هذه المنطقة".

وتم استعراض سيارة كاديلاك المتفردة على منصة تم بناؤها على سطح مميز لمنح الزوار الفرصة للاستمتاع برؤية بانورامية كاملة على المهرجان الأكثر روعة وتميزًا في المنطقة، والاسترخاء في أجواء تتخللها الأنغام الساحرة لمنسقي الأغاني في المهرجان.

وكانت اللحظة الأكثر تميزًا في هذا المهرجان والتي شهدت تجمّع حشود كبيرة، قيام كاديلاك كل 30 دقيقة بمنح فرصة للجمهور للفوز بعرض مذهل يمكن الاستفادة منه عند شراء سيارة إسكاليد جديدة.

هذا وشكّل تعاون كاديلاك مع "إكسهيل"، العلامة التجارية الرائدة في عالم التصميم والأزياء في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تجمع بين الفنون ورواية القصص والتفكير الإيجابي مع الأزياء المريحة، فرصة لجذب عشاق الأزياء من زوار المهرجان. وعرضت إكسهيل تصاميمها المستوحاة من علامة كاديلاك على منصة عرض العلامة الرائدة في صناعة السيارات الفاخرة، الأمر الذي أتاح لزوار المهرجان الفرصة ليكونوا أول من يرى تشكيلة الملابس المحلية الفريدة من نوعها.

ويعتبر هذا العام هو الخامس الذي تشارك فيه كاديلاك في مهرجان ’سول دي إكس بي‘، أكبر مهرجان ثقافي وشعبي في المنطقة يستهدف جيل الألفية.