أكد البلدي الجنوبي عبداللطيف سلمان أن تبعية تنظيف مرافق الحدائق ومضامير المشي كانت لشركة النظافة السابقة.

وتابع أن النواقص يتحملها بالدرجة الأولى وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، حيث إنه وقع العقد الجديد من الشركة دون الالتفات إلى البنود الموجودة سابقا أو اطلاع المجلس على هذه العقود قبل التوقيع.

وأكدت وزارة الأشغال أنها وجهت الجهاز التنفيذي بالبلدية لدراسة البدائل واتخاذ اللازم حسب الإجراءات المتبعة  لتخصيص شركة لتنظيف الحدائق والمتنزهات ومضامير المشي.

من جانبه، أكد مدير عام البلدية الجنوبية عاصم عبداللطيف الموضوع لا يزال في مرحلة المناقشة والخيار بين اختيار شركة جديدة تتولى هذه المهمة أو إضافتها إلى مهام الشركة النظافة الحالية.