+A
A-
الأحد 28 أكتوبر 2018
تستأصل جزءا من جسدها هدية لصديقها
بعد أن أقدمت على أغرب وأخطر فعل ممكن نكاية في أسرتها، أبدت شابة مكسيكية ندمها على فعلتها.
وفي عام 2015، قررت باولينا لانديروز (23 عاما) استئصال “سرتها” وإهدائها إلى حبيبها آنذاك الذي دعمها في خلافاتها مع عائلتها.
ودبت المشكلات على خلفية اعتراضات أسرة الفتاة على تصرفاتها، بما في ذلك استخدامها المبالغ فيه للوشوم وخضوعها لجراحات تجميل.
لكنها وصفت ما فعلته بأنه “طائش ومتهور”، قائلة في تصريحات نقلتها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية: “كانت دائما لدي مشكلات مع أسرتي”.
ورغم معرفتها بخطورة الجراحة وألمها، جازفت باولينا بها “من أجل حبيبها”، وأرادت إهداءه جزءا من جسدها كدليل على “الحب الأبدي”.