+A
A-

صورة مرعبة.. والهدف “من أغبى ما يمكن”

سادت حالة من الجدل والانتقادات على مواقع التواصل، بعد نشر “صورة خطيرة” على تطبيق إنستغرام لامرأة تتدلى من قطار متحرك يعبر بلدة صغيرة في سريلانكا في فبراير الماضي، وبرفقتها صديقها. ونشر المدونان البرتغاليان راكيل وميغيل صورة تحبس الأنفاس تظهر المرأة وهي تمسك بمقبض باب القطار بينما كان يتحرك، في حين كان صديقها يقبلها على جبهتها، وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية. وسادت حالة من الجدل والانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر “الصورة الخطيرة”. وتضمنت التعليقات أن “الصورة غير مسؤولة؛ كونها تمثل خطرا حقيقا”، فيما رد ميغيل، على ذلك قائلا: “إن السرعة البطيئة للقطار تعني أنه لم يكن هناك أي خطر، مشيرا إلى كون الصورة مثالية لنشرها على إنستغرام”. وعلق شخص آخر قائلا: “لن أعرض أبدا صورة كهذه؛ لأنه يوجد عدد كبير من الأغبياء بما يكفي لتشجيعهم على محاولة إعادة الفكرة. ما فعله ميغيل وراكيل ضمن مسؤوليتهما، لكن يجب أن ترى مسؤوليتك عند التأثير على الآخرين”.