+A
A-

“قفزة” أسعار الكهرباء... “ضربة شمس” أم حقيقة؟

أثارت شكاوى مواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي من ملاحظتهم وجود ارتفاع غير عادي في أسعار فاتورة استهلاك الكهرباء جدلًا، دفع هيئة الكهرباء والماء إلى نفي شكوك رفعها أسعار التعرفة دون إعلان مسبق. ورغم أن الهيئة أوردت عددا من الأمور التي ترى فيها أسبابًا منطقية لهذا الارتفاع، إلا أن المواطنين لم ينفكوا يصرون على وجود خلل في مكان ما، فما حقيقة وجود هذا الخلل؟

 

احصاءيات:

  • 36% من المواطنين متوقع تحملهم القيمة المضافة على الفاتورة عن مسكنهم الأول.
  • 96% من قراءات المسكن الأول للبحرينيين حقيقية.
  • 450  فلسا دعم “مضافة” الكهرباء الشهري لحساب الشريحة الأولى.

 

 

متوسط درجة الحرارة بين عامين

يونيو 2018 : 39 درجة مئوية

يونيو 2019 : 41 درجة مئوية

 

شرائح بيع الكهرباء للاستخدام المنزلي

الأولى ( 0000 - 3000 وحدة ) 3 فلوس

الثانية ( 3001 - 5000 وحدة ) 9 فلوس

الثالثة ( أكثر من 5000 وحدة ) 16 فلسا

 

مبررات شكوى المواطنين

  1. ارتفاع الفاتورة بشكل مضاعف
  2. لا تغيير في أنماط الاستهلاك
  3. لا قرار معلنا لرفع أسعار الشريحة

 

مسار الدعم الحكومي للكهرباء

العام 2000: خفض كلفة الشريحة الأولى من 6 إلى 3 فلوس

العام 2015: استمرار دعم حسابات المواطنين بمسكنهم الأول

العام 2019: إعفاء المسكن الأول عن الشريحة الأولى من “المضافة”

 

تبريرات الهيئة لارتفاع أسعار الفواتير

  1. ارتفاع درجات الحرارة لذروتها القصوى
  2. عدم الالتزام بضوابط العزل الحراري
  3. عدم إحكام إغلاق الأماكن المراد تبريدها
  4. زيادة استخدام المكيفات التي تستهلك الجزء الأكبر من الكهرباء

 

تأكيدات الهيئة

  1. استمرار دعم المواطن في مسكنه الأول
  2. الاحتساب يتم بعدادات ذات دقة عالية
  3. احتمالية خطأ قراءة العداد ضئيلة جدًا
  4. القراءات المقدرة ضئيلة جدًا