البلدي السابق قمبر: اللوزي تحتاج لخدمات في البنية التحتية وإنارة وحدائق
الأحمد ينتقل لمدينة حمد ويترشح بدائرة زينل
شوهد منذ فتح أبواب المركز الإشرافي في المحافظة الشمالية “مدرسة يثرب الإعدادية للبنات” توافد أعداد من المراجعين بنسبة لافتة قياساً باليومين الماضيين، منهم عوائل كاملة.
وباشر المعنيون بالمركز باستلام طلبات المراجعة للناخبين والمرشحين على قدر سواء، مع ملاحظة تكرار حضور بعض المرشحين لليوم الثالث على التوالي لأسباب غير مفهومة، خصوصاً للنيابي.
والتقت “البلاد” النائب السابق محمد الأحمد والذي أكد أن ترشحه لنيابي “تاسعة الشمالية” جاء بسبب تغيير مسكنه، موضحاً أن الرهان على وعي الناخبين هو حجر الزاوية لتشكيل مجلس نيابي قوي على تلبية تطلعات المواطنين.
بدوره، قال أحمد فرحان والمرشح عن “ثامنة الشمالية” إنه يجب عدم تحميل المجلس النيابي السابق كل الإخفاقات بسبب الظروف الاستثنائية التي مر بها، مضيفاً “كلنا أمل بأن يحقق المجلس القادم تطلعات المواطن البحريني وأمنياته عبر المزيد من المكتسبات”.
وأشار المرشح البلدي المحتمل عن “ثامنة الشمالية” شوقي قمبر إلى أن هنالك حاجة لمزيد من العمل البلدي في مدينة حمد، خصوصاً على صعيد منطقة اللوزي والتي تحتاج لخدمات عدة، سواء في البنية التحتية، أو الإنارة، أو الحدائق، خصوصاً النظافة.
وأوضح قمبر أن العمل البلدي بحاجة لأن يضخ بالطاقات الشبابية القادرة على تقديم المطلوب منها، والنزول الميداني المستمر للمواطنين، والإنصات لهم”.