+A
A-

(L’Heure du diamant) ساعة نفيسة مفعمة بالأنوثة

تلتقط دار شوبارد العريقة في صناعة الساعات والمجوهرات جمال الألماس لتوظفه ببراعة في ساعات مجموعة (L’Heure du Diamant)، حيث جمع الحرفيون المهرة في الدار بين التصميم العصري والألماس باعتباره ملك الأحجار الكريمة. واليوم تنضم إلى المجموعة ساعة مجوهرة جديدة مصنوعة من الذهب الأخلاقي بقطر 26 ملم وتزخر بترصيعات الألماس، كما زودت بسوار ذو وصلات معدنية. وتعمل الساعة بحركة ميكانيكية يدوية التعبئة بالطاقة، لتكون هذه التحفة النفيسة خير مثال على الطاقة النابعة من مزيج خيميائي مثالي يجمع بين الشكل والمادة. 
وبفضل التوازن الدقيق بين فن صناعة المجوهرات وخبرات صناعة الساعات، تمكنت ساعة (L’Heure du Diamant) من الجمع بين البراعة والجمال، لتقدم بذلك أسمى تعبير عن الأنوثة بطابعها العصري. وتسلط المجموعة الضوء على نقاء الألماس من خلال تقنية ترصيع رمزية تسمى "الترصيع التاجي" تتيح المجال لكل حجر كريم ليتألق بكامل بهائه عبر إفساح المجال للضوء لينساب من خلاله. ويتكون هذا الأكليل الماسيّ من أكثر من قيراطين من الألماس المستدير القطع الذي يحيط العلبة بهالة متوهجة تضيء ميناها الناعم المصنوع من عرق اللؤلؤ والمرصّع بـ 12 حجر ألماس بقطع بريليانت. 

صنعت علبة ساعة (L’Heure du Diamant) الجديدة من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراط، وزودت بسوار مرن ذو وصلات معدنية يتخذ شكل المعصم. بينما تنبض في قلب علبتها حركة ميكانيكية يدوية التعبئة بالطاقة لتقود حركة عقربيّ الساعات والدقائق. 

تراث صناعة الساعات في معمل شوبارد
تخصصت عائلة شوفوليه التي تترأس دار شوبارد منذ عقود طويلة في صناعة الساعات المجوهرة بما تشكله من مزيج مثالي يجمع بين الجمال والدقة، وتجني بذلك مجموعة (L’Heure du Diamant) فوائد هذه البراعة التقنية المكرسة لإبداع تحف فنية عصرية ورائعة. وعلى هذا الأساس، خرجت هذه الإبداعات إلى النور بفضل المواهب الزاخرة التي يبرع بها الحرفيون العاملون في ورشات الدار، من المصمم إلى صانع الساعات، ومن صانع المجوهرات إلى حرفيّ الترصيع بالأحجار الكريمة، ومن حرفي الصقل والتلميع إلى صانع الساعات.