+A
A-

توصيات فعالية “البلاد”: لتزويد الطلبة بمهارات القرن وتأهيل كوادر الجامعات لمتطلبات الذكاء الاصطناعي

- استحداث مؤسسات التعليم العالي تخصصات قصيرة المدى تُعنى بالذكاء الاصطناعي لشهادة البكالوريوس أو الماجستير، مع الأخذ بعين الاعتبار لمتطلبات ضمان الجودة في هذه البرامج. 
- تطعيم الجامعات بما لديها من برامج بمتطلبات الذكاء الاصطناعي وتزويد الطلبة بمهارات القرن الـ 21، بدءا من مهارات تقنية المعلومات ومهارات التواصل والتفكير النقدي والتحليلي. 
- ضرورة صقل مهارات الأكاديميين وهيئة التدريس بالجامعات، وتأهيلهم بما يتواكب مع متطلبات برامج الذكاء الاصطناعي. 
- أهمية أن يكون التخطيط المستقبلي للمؤسسات بجميع قطاعاتها مبنيا على وجود اختصاصي في الذكاء الاصطناعي، فجميع المؤشرات سواء المحلية أو الإقليمية تدلل على وجود طلب مرتفع على هذه الوظائف مستقبلا. 
- ضرورة تزويد سوق العمل بخريجين يمتلكون مهارات وكفايات لازمة، ليكونوا منافسين فيها، فسوق العمل البحرينية متحركة، وفيها منافسة شديدة، وهو ما يجب أن تعمل عليه الجامعات من حيث تأهيل خريجين، ليكونوا منافسين على شواغر سوق العمل وملاءمة متطلباته. - لا يجب فقط النظر إلى إيجابيات الذكاء الاصطناعي، بل يجب علينا الأخذ بعين الاعتبار النظر إلى السلبيات والتحديات التي تواجه الذكاء الاصطناعي.
- الحاجة ملحة إلى إعداد خريجين متمكنين في نواح محددة، ومن ضمن هذه النواحي التمكين الرقمي، وهي حاجة أساسية في سوق العمل، فالحاجة الرئيسة هي توصيل المعلومات عن طريق تطبيقات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى الحاجة للقدرة على تحليل البيانات، واتخاذ قرارات مبنية على أسس واضحة وسليمة.