+A
A-

“صافاناد المحدودة” توسع فريقها القيادي بـ 3 شركاء جدد

أعلنت شركة صافاناد المحدودة، شركة عالمية قابضة رائدة في مجال الاستثمار والتميز التشغيلي، عن تعيين 3 شركاء قياديين جدد ضمن فريقها القيادي وهم: صالح رميح الشريك الإداري العالمي، فيصل رحمن مدير الصفقات والحلول التمويلية، وكريستوفر فازيكاس مدير المبادرات الاستراتيجية وتطوير الأعمال، وذلك لتعزيز إمكانياتها الاستثمارية والتشغيلية مع إطلاق شركة صافاناد السعودية لتنفيذ استراتيجية استثمارية حجمها 3 مليارات دولار أميركي (أكثر من 11 مليار ريال سعودي) في المملكة العربية السعودية خلال السنوات الخمس القادمة.


 كان صالح رميح يشغل منصب الشريك المؤسس في صندوق سوفت بنك فيجن، حيث قاد مجموعته التشغيلية التشغيلية وما يزال عضوًا في اللجنة الاستثمارية لصندوق “فيجن فند 1”، كما قدّم فيصل رحمن من صندوق سوفت بنك فيجن، حيث كان يشغل فيه منصب الشريك الإداري والمسؤول عن كافة استثمارات وأسواق رأس المال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى جانب تنفيذ الصفقات. فيما كان كريستوفر فازيكاس من كبار أعضاء فريق القيادة وعضو مجلس الإدارة ولجنة الاستثمار في قسم إدارة الأصول لدى إحدى شركات الاستثمار العالمية الكبرى.

ويجلب الشركاء الجدد إلى شركة صافاناد مجتمعين أكثر من 80 سنة من الخبرات المتراكمة.


وصرّح كمال باحمدان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة صافاناد المحدودة بالقول: “بالنيابة عن مجلس إدارة شركة صافاناد والمساهمين الكرام، فخور بالترحيب بالسادة صالح وفيصل وكريستوفر في صافاناد. هذه الشخصيات المرموقة غنية عن التعريف بفضل خبراتهم المتراكمة ورصيدهم القياسي من الإنجازات الاستثمارية والتشغيلية على مستوى الولايات المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط. لدينا الآن مجموعة قوية من الشركاء الجدد الذين سيسهمون معنا في قيادة مرحلة جديدة من نمو الشركة، خاصة مع مضيّنا قدمًا تجاه الاستفادة من الفرص المتاحة في المملكة العربية السعودية بفضل رؤيتها الطموحة 2030”.


وفي معرض تعليقهم على مناصبهم الجديدة، قال صالح رميح: “نحن متحمّسون للانضمام إلى شركة عالمية نشطة في مجالها تملك جذورًا استثمارية وتشغيلية راسخة في عدة قطاعات اقتصادية مهمة ستستفيد من ظروف مواتية قوية في حقول التكنولوجيا والديمغرافيا الاجتماعية في السنوات القادمة. سنركز على تقديم قيمة طويلة الأمد في قطاعات مختارة لمستثمرينا تتخطى حدود النموذج التقليدي في الاستثمار الخاص من خلال تسخير إمكانياتنا في الاستثمار والتشغيل وأسواق رأس المال بشراكات أقوى مع مستثمرينا”.